الهجرة للسويد 2019
أعلن مكتب العمل في السويد في بلاغ له على أن أنه بحاجة لأكثر من 60 ألف مهاجر سنويا بقطاعات التعليم والخدمات الصحية.
و قد أكد المدير العام بمكتب العمل في السويد “ميكائيل خوبيري”، أنه أصبح من الضروري استقبال أعداد كبيرة من المهاجرين بشكل أكبر حيث قال:”الحد من الهجرة يعني أيضا الحد من عائداتنا المستقبلية”.
وحسب هذا التقرير فإن السويد ستكون مجبرة على مواجهة الانخفاض الشديد في عدد مواليد السويد البالغين سن العمل حيث من المتوقع أن ينخفض عددهم بنحو 60 ألف شخص خلال 5 سنوات القادمة.
معلومات لكل من لديه الرغب في الهجرة الى السويد
في العام الماضي تزايد عدد المهاجرين إلى السويد بسبب تغيرات كثيرة فى المنطقة العربية فيعد السوريون الأوفر حظا والأكثر عددا فى معدلات الهجرة إلى السويد.
وبتزايد عدد الوافدين إلى السويد يبقى مشكل الاندماج في المجتمع السويدي وكيفية التغلب على التحديات التي تعوق المشاركة والتواصل مع كل أركان المجتمع .
تحديات و إيجابيات
هناك عدة عوامل إيجابية في الحياة داخل السويد , وتجذبهم على القدوم إلى السويد لما تتمتع به من استقرار سياسي واقتصادي والحريات العامة والعدالة ومستوي الرعاية التي تقدمها في كثير من المجالات كالتعليم والصحة والاقتصاد والأمان و الذي تمنحه لمواطنيها .
الحكومة والدولة السويدية في الاندماج الاجتماعي
تبذل الدولة السويدية العديد من الجهد لدمج المهاجرين الجدد كي يخدم نفسه ويخدم مجتمعه لتحقيق الاندماج ما بين جميع أفراد المجتمع بغض النظر عن الأصل والجنس والدين ومعالجة كل المشاكل الاجتماعية الناتجة عن عدم الاندماج الجيد كالعزلة والعنف والتمييز العنصري والشعور بالتهميش وبعدم قبول الآخرين لوجودك فى المجتمع.<
الطرق المتوفرة للهجرة إلى السويد
السفر للعمل في السويد و خطوات استخراج تصاريح العمل في السويد
مصدر wadifatok.com